جلست بعض فتيات أوروبيات فى مقهى ، وجلس إلى جوارهن شاب عربى يحمل خلف ظهره حقيبة صغيرة، ارتاعت الفتيات حينما رأوا الحقيبة فتجهزن للهرب.... انتهى الدرس يا أغبياء داعش، فقد انطبع فى عقل كل مواطن أوروبى أن العربى والمسلم يحمل الموت لا الحياة، المتفجرات لا الكتب، الخوف لا الأمن، هذه كارثة فى حد ذاتها. * د ناجــــــــــــــــــح إبراهيم # المصرى اليوم 25/3
رؤيتى لمصر أنها تستطيع أن تكون ضمن أفضل ٢٠ دولة على مستوى العالم فى مدة زمنية ١٠ سنوات، بتبنى المنهج الديمقراطى اللامركزى، باختيار قيادات تؤمن بالبشر، وبالبحث العلمى، وبالإنسان المصرى، ويكون محور أدائها ومحور أهدافها هو الارتفاع بالإنسان!!
*د. صبرى الشبراوى # المصرى اليوم 28/3
الدسم الذى يقدمه الإعلام هو «المعلومات»، والتى تعنى فى جانب كبير منها «الأرقام» وما يثار حولها من نقاش ، المهم أن تكون هناك معلومات، وإلا تحول الأمر إلى سرديات، وأقوال مرسلة، وتعميمات لا أكثر.. الإشكالية التى دائما تعترضنا هى غياب الوعى بأهمية الرقم، الكل يقول أرقاما، ولا أحد يعرف أو يتحرى أو يناقش. *ســــــــــــــــــــــــامح فوزى # الشروق 29/3
"المهنية" اختراع جيد ومجرب، يكفى أن تتذكر أن أعظم إنجاز عسكرى مصرى حديث متمثل فى حرب أكتوبر، كان عملاً مهنيًّا فى الأساس، هذه القيمة الغائبة، كان يمكن حال توافرها فى الأعوام الأخيرة الماضية أن توفر علينا كثيرًا من الجدل والمعارك والخيبات، والتورط فى مزيد من الوهم!! -
* أحمـــــــــــــــــد الصــــــــــــــــاوى # التحرير 29/3
لا يحتاج أي مراقب محايد أن يسوق حججاً كثيرة للتدليل على أن النظام الإقليمي العربي يشرف على الهلاك ويكاد يلفظ أنفاسه الأخيرة .. هل تتمكن مصر والسعودية "خلال اللقاء المرتقب بين الملك سلمان والرئيس السيسى" من صياغة علاقة استراتيجية تمنع انهيار النظام الإقليمي العربي وتحول دون تقسيم تركته بين الدول الطامعة؟!!! * د. حســـــــــــــن نافعــــــــــــــة # الحياة 30/3