أ ش أ
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي الموقف التنفيذي لمشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بسيناء في محيط جبلي موسى وسانت كاترين.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الرئيس السيسي بحضور اللواء محمود نصار رئيس الجهاز المركزي للتعمير، والدكتور مصطفى منير مساعد وزير الإسكان، والدكتور ماهر استينو استشاري مشروع "التجلي الأعظم".
وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن الرئيس السيسي وجه بالاهتمام بكافة التفاصيل التنفيذية للمشروع اتساقاً مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر التي شرفها الله بالتجلي فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها تقديراً لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.
كما وجه الرئيس بأن يتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذا تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثرياً وبيئياً ودينياً واستشفائياً، بالإضافة إلى الارتقاء بكافة المباني والمرافق المتواجدة بها.
ووجه الرئيس السيسي بتوفير كافة الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري للمكان، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد استعراض كافة المكونات المخطط تطويرها في إطار مشروع "التجلي الأعظم"، بما فيها إنشاء مركز جديد للزوار، ونزل بيئي، وفندق جبلي متكامل، ومجمع إداري جديد، وكذلك تطوير المنطقة البدوية، والوحدات السكنية، ومسارات المشاة، ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق، وأعمال الوقاية من السيول، فضلاً عن إنشاء "ساحة السلام" لإقامة لاحتفالات والأنشطة والعروض المتنوعة.
أ ش أ
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي الموقف التنفيذي لمشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بسيناء في محيط جبلي موسى وسانت كاترين.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الرئيس السيسي بحضور اللواء محمود نصار رئيس الجهاز المركزي للتعمير، والدكتور مصطفى منير مساعد وزير الإسكان، والدكتور ماهر استينو استشاري مشروع "التجلي الأعظم".
وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن الرئيس السيسي وجه بالاهتمام بكافة التفاصيل التنفيذية للمشروع اتساقاً مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر التي شرفها الله بالتجلي فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها تقديراً لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.
كما وجه الرئيس بأن يتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذا تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثرياً وبيئياً ودينياً واستشفائياً، بالإضافة إلى الارتقاء بكافة المباني والمرافق المتواجدة بها.
ووجه الرئيس السيسي بتوفير كافة الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري للمكان، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد استعراض كافة المكونات المخطط تطويرها في إطار مشروع "التجلي الأعظم"، بما فيها إنشاء مركز جديد للزوار، ونزل بيئي، وفندق جبلي متكامل، ومجمع إداري جديد، وكذلك تطوير المنطقة البدوية، والوحدات السكنية، ومسارات المشاة، ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق، وأعمال الوقاية من السيول، فضلاً عن إنشاء "ساحة السلام" لإقامة لاحتفالات والأنشطة والعروض المتنوعة.