كيف تكون تظاهرات ملايين المصريين ضد نظام حسنى مبارك «ثورة»، وتظاهرات «مليونية» أكبر عدداً ضد الإخوان المسلمين «انقلاباً»؟ هذا علمه عند أساطين الميديا فى الشرق والغرب، فما يريدونه هو اســـــــــــــــــــتمرار الخراب لتستفيد بلادهم وإسرائيل على حسابنا. * جهاد الخـــــــــــازن # المصــــــــــــرى اليوم 6/2
كان يمكن للقوى العربية المشتركة ان تشكل عونا مامونا لليبيا يغنى عن سؤال اللئيم"أمريكا" كما فعلت دول الاتحاد الافريقي، لكن مصير القوة العربية المشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتركة لا يزال فى حكم المجهول، لا نعرف بعد لماذا تم تغييبـــــــــــــها إلى اجل غير مســــــــــــــــــــــــمي!!!!
* مكــــــــــــرم محمـــــــد أحمد # الاهـــــــــــــــــرام 7/2
قرر بعض الأغبياء التشويش على المشروعات التى افتتحها الرئيس «السيسى» بمدينة 6 أكتوبر، لأن مشهد السجادة الحمراء استفز مشاعرهم الرقيقة،مستغلين دماثة خُلقه وخجله من إيذاء مشاعرهم!. متناسين أن هناك من حكمنا فمشى على جثثنا غرقى فى «العبارة» وقتلى فى «طوابير العيش» وشهداء فى «الاتحادية»! *ســــــــحر الجعــــــــــــــــــــاروة # الوطــــــــــــــن 8/2
ما يحتاجه الرئيس نوعية جديدة من القيادات غير المرتعشة وذات الخيال والمعرفة العالمية، ولديها من السلطات ما يعينها على العمل...هناك فى العالم نوعان من القيادات: نوع يعرف كيف يدير الفقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر والتخلف؛ ونوع يعرف كيف يقود المسيرة إلى المستويات العليا من الأمم، وعلينا أن نبحث عنهم فى الداخل والخارج، وسوف نجد منهم كثرة.
* د.عبد المنعم سعيد # المصرى اليوم 9/2
لا حل سريعا أو مناسبا لتدهور لغة الخطاب بين الناس طالما بقيت العلاقات الأســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرية مفككة، فالأب الذى لا يستطيع الفصل بين أولاده وهواتفهم الذكية لن يتمكن من تلقينهم آداب الحديث، والمعلم طالما ظـــل قابعا عند قاع السلم الاجتماعى فلن يمثل قدوة للطفل أو للشاب المصرى.
* جميـــــــــل مطــــــــــــــــــــــــــــــــر # الشـــــــــروق 10/2