صحف إماراتية): تعمد تضخيم قوة الجيش الإسرائيلي حرب نفسية لترهيب العرب
24 يناير, 2019 7:43 ص

وام

 

سلطت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على تأسيس مركز الثورة الصناعية الرابعة في دولة الإمارات ، ليكون المركز الأول من نوعه في المنطقة إلى جانب 4 مراكز في الولايات المتحدة الأمريكية واليابان والهند والصين وهو ما ينسجم مع استراتيجية الدولة للثورة الصناعية الرابعة الهادفة إلى تحقيق اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة والابتكار والتطبيقات التكنولوجية المستقبلية، ويؤكد موقعها وريادتها العالمية كحاضنة رائدة وسباقة لإطلاق الأفكار الإبداعية واختبار الابتكارات الحديثة.

وتناولت الصحف مواقف الدولة الواضحة والثابتة والمبدئية التي تنطلق منها في التعامل مع مختلف قضايا المنطقة والتي جددت التأكيد عليها خلال جلسة المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط.

ودعت الصحف المجتمع الدولي إلى ضرورة التصدي لإيران لوقف سياساتها العدوانية والتوسعية في المنطقة والتي زعزعت استقرار العديد من دولها وأدخلتها في حروب أهلية وصراعات مذهبية مزقتها نسيجها .. مؤكدة ضرورة خروجها ومليشياتها من اليمن من خلال وضع جدول زمني ثابت ومحدد لتطبيق الخطط الأممية وفق قرارات مجلس الأمن ذاتها، لإنهاء الانقلاب وكل ما ترتب عليه وبسط سلطة الشرعية فوق كامل التراب اليمني.

كما تناولت تقريرا نشر بعض مضمونه مؤخرا لجنرال في الجيش الإسرائيلي كشف فيه تدهور وضع الجيش وتراجعه السريع وعدم جهوزية إسرائيل لأي حرب قادمة .. مشيرة إلى أن هذا يدحض أسطورة الجيش الذي لا يقهر.

فتحت عنوان " ثورة الإمارات الصناعية الرابعة " .. أكدت صحيفة " البيان " أنه يتحتم على الدول توظيف التقنيات الناشئة لتقديم حلول فعالة لأهم التحديات، تزامنا مع المتغيرات الاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم في ظل الثورة الصناعية الرابعة، وتأتي دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة البلدان التي تطرح الحلول وتوظف التقنيات لهذا الهدف الحيوي.

وأشارت إلى أنه في هذا السياق، يندرج توقيع اتفاقية تأسيس مركز الثورة الصناعية الرابعة في دولة الإمارات، ضمن مشاركة وفد الدولة برئاسة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي في أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي " دافوس"، ليجسد توجيهات القيادة الرشيدة بتطويع تكنولوجيا المستقبل وأدوات الثورة الصناعية الرابعة في تطوير حلول للتحديات، وخاصة في القطاعات الحيوية التي تمس حياة الناس بشكل مباشر مثل التعليم والصحة والأمن الغذائي والطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي والتعاملات الرقمية، وتحويلها إلى فرص لبناء مستقبل مزدهر للإنسانية، ما يرسخ ريادة دولة الإمارات، ويعزز موقعها ضمن أفضل دول العالم.

وأضافت " البيان " في ختام افتتاحيتها .. أن اختيار دولة الإمارات لاستضافة مركز الثورة الصناعية الرابعة، الأول من نوعه في المنطقة إلى جانب أربعة مراكز فقط في الولايات المتحدة الأمريكية واليابان والهند والصين، يأتي ليبرز مكانة الإمارات واستراتيجيتها الهادفة إلى تحقيق اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة والابتكار والتطبيقات التكنولوجية المستقبلية، ويؤكد موقعها وريادتها العالمية كحاضنة رائدة وسباقة لإطلاق أحدث الأفكار الإبداعية واختبار الابتكارات الحديثة، إضافة إلى رؤيتها الاستراتيجية المرتكزة على استشراف مستقبل أهم القطاعات الحيوية، والمساهمة في تطوير التقنيات وأفضل الممارسات في منطقة الشرق الأوسط والعالم، بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي.

وحول موضوع آخر وتحت عنوان " وضوح السياسة الإماراتية " .. قالت صحيفة " الوطن " إن الإمارات أكدت مواقفها الثابتة والمبدئية، التي تنطلق منها في التعامل مع مختلف قضايا المنطقة، وضرورة أن تتحمل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي مسؤوليتهما الواجبة، خاصة من حيث ضرورة أخذ موقف رادع وحاسم لإنهاء العبث الإيراني الإرهابي بأمن وسلامة واستقرار المنطقة، كون " نظام الملالي" لم يتوقف يوما عن التدخل في شؤون الدول ونشر الإرهاب والعنف وإثارة الفتن ودعم المليشيات الطائفية المارقة، في انتهاك سافر وفاضح لجميع القوانين الدولية الواجبة.

وأشارت إلى أن المواقف التي جددت فيها الإمارات سياستها التي تتسم بالشفافية والوضوح، أتت خلال جلسة المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط، حيث بينت الحرص التام على أمن وسلامة واستقرار المنطقة، وأهمية تجنيبها كل ما يبقي الحرائق مشتعلة في عدد من دولها، وضرورة إنجاز حلول سياسية لمختلف الأزمات وفق القرارات الصادرة عن مجلس الأمن، وأهمية العمل الجماعي لمحاربة وباء الإرهاب والتطرف، والعمل على تعزيز قيم الاعتدال والتسامح والاستقرار.

وأضافت أن الجميع في العالم يدرك، أن مصدر النيران التي تعاني منها عدد من دول المنطقة، هو إيران، إذ يبدو نظامها كأخطبوط سام يمد أذرعه في كل مكان، ليتسبب بالويلات والنكبات والآلام، ومحاولة الدفع بالمنطقة في اتجاه البقاء في دوامة الأزمات وإضعاف دولها وتفتيت وحدة شعوبها ليسهل عليه التدخل وتحقيق أجندته التوسعية التي تنتهك سيادات الغير، في عدوان همجي سواء لخدمة مآرب السياسة الإيرانية، أو الهرب إلى الأمام بسبب الغضب المتفاقم والنقمة العارمة من قبل الشعب الإيراني، جراء أحواله الكارثية وهو يرى تبذير الثروات على أجندات إجرامية من قبل نظام لم يتوقف يوما عن سياسته التي تطبخ في أقبية وأوكار الشر وتعمل على انتهاك جميع المحظورات واستباحة دماء الشعوب.

وأوضحت أن سياسة الإمارات التي تحظى باحترام عالمي واسع، تقوم على دعم حقوق الشعوب، والرفض المطلق للتعديات التي تقوم عليها عدد من الأنظمة، وتؤكد أهمية التعاون العربي لمواجهة التحديات التي تستهدف الأمة، وتجنيبها المزيد من الهزات والمعاناة، والعمل على منع التمديد القسري لأزماتها لغياب الحلول.. ومن هنا تأتي مواقف الإمارات الثابتة التي جددت من خلالها على ضرورة انتقال الأمم المتحدة من مرحلة إدارة الأزمات إلى حلها.

وقالت " الوطن " في ختام افتتاحيتها .. إنها أكدت ضرورة إنهاء احتلال جميع الأراضي العربية، لأن ذلك سيكون الأساس لاستقرار المنطقة، ويضع حدا للغليان الذي يعاني منه الشرق الأوسط منذ عقود، وهو بحاجة لموقف أممي أكثر فاعلية في التعامل مع المسببات، بهدف تجنيب العالم النتائج والتأثيرات السلبية الناجمة عن استمرار الهزات والتدخلات في المنطقة الأهم حول العالم.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " الحزم لازم " .. قالت صحيفة " الاتحاد" إن النظام الإيراني سعى لتحويل الشرق الأوسط إلى بؤرة اضطرابات مزمنة، يتسع نطاقها باستمرار ، انطلاقا من سياسته البغيضة وتدخلاته في المنطقة وشعوبها.

وأشارت إلى أن النتيجة زيادة كبيرة في حدة المعاناة البشرية بالعديد من المجتمعات العربية، استنزفت موارد هائلة، كان يتعين على نظام الملالي استثمارها في التخفيف من معاناة الإيرانيين أنفسهم.

وأضافت أننا أمام نظام مفلس تماما.. لا يملك أي مشروع سياسي أو حضاري متماسك أو متوافق مع قواعد حسن الجوار والأعراف الإنسانية الأخلاقية وشروط الاندماج في المجتمع الدولي.. لافتة إلى أنه ليس أكثر من مشروع طائفي، يحاول زرع جذوره الفاسدة عنوة في جسد المنطقة عن طريق عصابات إرهابية وميليشيات إجرامية.

وقالت إن العالم العربي كان مرشحا لمواصلة مسيرة التطور والتقدم التي انطلقت مع خطط التنمية الوطنية بعد الاستعمار، إلا أن ظهور نظام الملالي في إيران بوجهه القبيح وسياساته البغيضة، أغرق المنطقة برمتها في حروب أهلية وصراعات مذهبية لا طائل من ورائها.. فالجماعات العميلة التي تستخدمها طهران، صارت قوى معطلة للحراك السياسي والتنموي والحضاري، ناهيك عن أنها فخخت من الداخل مجتمعات كاملة كما رأينا في لبنان، واليمن والعراق.

ودعت المجتمع الدولي لأن يستمع إلى صوت الإمارات، وهي تنادي بضرورة ممارسة ضغوط جادة على إيران لوقف هذه السياسات، لأنه لن يتحمل طويلا تبعات تحول الميليشيات الطائفية إلى بديل للنظم الوطنية.. فالعواقب خطيرة جدا.

وخلصت " الاتحاد " في ختام افتتاحيتها .. إلى أن نقطة البداية هي تغيير أسلوب التعاطي، بتبني مقاربات أكثر حزما تركز على حلول حاسمة للأزمات، وليس الاكتفاء بإدارتها فقط.

من جهتها وتحت عنوان " ضرورة ردع إيران ومليشياتها " .. قالت صحيفة "الوطن " إنه تناقلت عدد من التسريبات، أنباء تفيد بنية باتريك كاميرت رئيس بعثة المراقبين الأمميين في الحديدة تقديم استقالته، وذلك جراء تعنت الحوثيين والمماطلة ومحاولة التهرب من تطبيق اتفاق السويد حول انسحاب المليشيات من مدينة الحديدة وجميع المرافئ الخاصة بها، بالإضافة إلى محاولة اغتياله من قبل المليشيات عبر استهداف موكبه، وأضافت تلك التسريبات، أن كاميرت سيواصل مهامه بانتظار تعيين البديل.

وأضافت أنه سواء أكانت تلك التسريبات حول الاستقالة صحيحة أم العكس، لكنها ليست حلا، وإن كانت دليلا كبيرا على أنها رفض تام لمواصلة تعنت الحوثي ورفضه الالتزام فيما ادعى قبوله، لأن تبديل المبعوثين الأممين دون اتخاذ الآلية الواجبة، يعني استمرار الأزمة وبالتالي تمديد معاناة الشعب اليمني، وهذا يستوجب تحمل الأمم المتحدة لمسؤولياتها التامة، وإنجاز الحل السياسي على كامل الأراضي اليمنية وفق مرجعيات الحل المعتمدة ومنها القرار / 2216 / ، الذي هو الأساس لإنهاء الأزمة، خاصة أن مساعي الحل السياسي لم يكتب لها النجاح جراء تعمد مليشيات الحوثي استخدامها كطريقة للمناورة واللعب على الوقت والتسويف، وبالتالي فالقرارات الدولية الملزمة التي تواكب مطالب وأهداف وطموحات الشعب اليمني، لا يجوز أن تبقى معطلة من قبل المليشيات دون موقف أممي واضح وحاسم.

وأشارت إلى أن المليشيات الغارقة في الارتهان لأجندة " نظام الملالي " القائمة على التوسع والتدخل واستهداف أمن وسلامة واستقرار الشعوب، لا تقيم وزنا لأي قرار دولي مالم تكن هناك تبعات قوية ورادعة في حال عدم الالتزام به، أما الاكتفاء بتغيير المبعوث الأممي تارة والدعوات المجردة للحل في ثانية، فلن تكون كافية لوضع حد لكل ما تقوم به المليشيات ومن يقف خلفها.

وأكدت أن أي حل سياسي يستوجب أن لا يدع فرصة لتفسيرات أحادية تقوم بها المليشيات، ولا بد أن يكون هناك جدول زمني ثابت ومحدد لتطبيق الخطط الأممية وفق قرارات مجلس الأمن ذاتها، الرامية لإنهاء الانقلاب وكل ما ترتب عليه وبسط سلطة الشرعية فوق كامل التراب اليمني.

وقالت إن قوات الشرعية والتحالف تستطيع إخراج المليشيات من الحديدة، ولكنها أعطت فرصة لمساعي الحل السياسي بناء على طلب أممي، وأكدت دعم الجهود التي يمكن أن تسرع إنهاء الأزمة، لكن بقاء المليشيات في الحديدة يعني استمرار التهريب وخاصة السلاح غير الشرعي من إيران، والاستيلاء على المساعدات الإنسانية، واتخاذ المدنيين دروعا بشرية وارتكاب جميع الجرائم التي تقوم بها المليشيات.

واختتمت "الوطن " افتتاحيتها .. بقولها إذا كانت الأمم المتحدة تريد أن تنجز مهمتها بنجاح، وفق ما يحقق أهداف الشعب اليمني الرافض للانقلاب، يجب أن تكون مواقفها أكثر قوة وتحدد الأسلوب الذي سترد من خلاله على ما تقوم به المليشيات من مماطلة وتسويف.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " الجيش الذي يقهر" .. كتبت صحيفة " الخليج " أنه بعد هزيمة يونيو 1967 شاعت أسطورة " الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر". صدقنا الأسطورة التي بثها العدو في شرايين الأنظمة العربية، واعتقدنا أن هذه "الإسرائيل" باتت قدرا لا بد منه، وعلينا أن نستسلم لهذا القدر، ونقبل بوجودها مهما كلف ذلك من تنازلات وتخل عن ثوابت قومية ودينية وتاريخية وجغرافية.

وتابعت صدقنا الأكذوبة " الأسطورة" وأرادوا أن يصدقها المواطن العربي كي يقبل بالهزيمة النهائية التي تكرست في ذلك الحين.. مشيرة إلى أن الحقيقة أن الهزيمة لم يكن سببها أن جيوشنا لا تقاتل، بل لأن جيوشنا في ذلك الوقت لم تقاتل. هي هزمت على الأرض قبل المعركة عندما فقدت الغطاء الجوي في المعركة التي فرضتها " إسرائيل" والحقيقة أيضا، أن الجيش الإسرائيلي يمكن أن يهزم عندما يتوفر القرار والإرادة لدى الجيوش العربية.

وأضافت صحيح أن إسرائيل تمتلك أقوى سلاح طيران في المنطقة، ويتفوق على أمثاله في الدول العربية، لكن سلاح الطيران لا يحسم الحروب إذا تهيأت ظروف الاستعداد والإمكانات والخطط والقيادات المناسبة لدى الجيوش العربية. كما لا يستطيع أي سلاح طيران مهما بلغ من قوة أن يحسم حربا في مواجهة حرب عصابات من دون تدخل قوات برية ضخمة، ومن دون تدمير هائل. ففي حرب فيتنام وكوريا وغيرها من الحروب المشابهة فشلت جيوش كبرى مزودة بأسلحة متطورة في تحقيق أي نصر.

وقالت بالنسبة لنا كعرب، لم تحقق إسرائيل أي انتصار عسكري حاسم منذ هزيمة 1967، بل تلقت العديد من الهزائم،بدءا من معركة الكرامة عام 1968، مرورا بحرب أكتوبر 1973، وصولا إ إلى حرب لبنان عام 2000، ثم عدوان 2006، ثم كل الحروب التي شنتها على قطاع غزة في الأعوام 2008 و2012 و2014 و2018. صحيح أن إسرائيل أحدثت دمارا كبيرا في لبنان والقطاع بسبب تفوق سلاحها الجوي وعدم وجود وسائط مقاومة جوية إلا أنها لم تتمكن من كسب هذه الحروب، بل ألحقت بها هزائم تسببت في تشكيل لجان تحقيق في أسباب انهيار أسطورة هذا الجيش."لجنة أغرانات" لحرب 1973، و"لجنة فينوغراد" لحرب 2006.

ورأت أن تعمد تضخيم قوة الجيش الإسرائيلي هو جزء من الحرب النفسية لترهيب العرب، وقبولهم بأمر واقع كاذب، لكن الحقيقة أن هذا الجيش يعاني الكثير من العيوب التي يتم التغطية عليها، من حيث الجاهزية والقدرات القتالية والمعنويات. وفي هذا الصدد كشف تقرير نشر بعض مضمونه مؤخرا / 200 صفحة/ للجنرال إسحق بريك الذي كان مسؤولا عن شكاوى الجنود عن تآكل المهارة العسكرية للجنود، و" إن وضع الجيش الإسرائيلي في تدهور"، وأنه " منذ عام 1956 لم يشهد الجيش مثل هذا التراجع السريع"، وأضاف "إن إسرائيل ستكون في ورطة في أي حرب قادمة بسبب عدم جهوزيتها".

وقالت "الخليج " في ختام افتتاحيتها إن هذا بعض ما يعرف عن هذا الجيش الذي يقهر.

اضف تعليقك
كلمات دلالية
بث مباشر
شاهد الآن البث المباشر
لقنوات النيل المتخصصة
مواقيت الصلاة (القاهرة)
20 أبريل
الفجر
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
03:50
11:54
15:29
18:25
19:47
مواد ارشيفيه
  • سيناء 2018 العملية الشامله
  • مصر تحارب الاهارب
  • اغاني وطنية
  • 40 سنة على نصر أكتوبر
برامجنا
  • نجم اليوم
  • رياضة Online
  • ابطال التحدى
  • اهداف الاسبوع مع الثعلب
  • صباح الرياضة
  • النشرة الرياضية
  • فلاش (النشرة الفنية)
  • نهارك سعيد
  • لايف كلينك
  • ليالى لايف
  • صفحة جديدة
  • ستديو دراما
  • من كل بلد اكلة
  • الكره الافريقيه
  • ازاى ناكل صح
  • شركاء فى الكون
  • بالقانون
  • الشاعر
  • مطبخ لايف
  • وجها لوجه
  • حفل افتتاح قناة السويس الجديدة
  • برومو حفل نايل دراما لتكريم المع نجوم الدراما العربية
  • الفريق أول صدقي صبحي ينيب وفدا من كبار القادة لتقديم التهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد
  • القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بالذكرى السادسة والستين لثورة يوليو
  • مناقشه الإعتماد الدولي للمعمل المصري للكشف عن المنشطات بالمركز الطبي العالمي
  • قبول دفعة جديدة بالمعاهد الصحية للقوات المسلحة
  • قبول دفعة جديدة من المتطوعين للإنضمام لصفوف القوات المسلحة
  • القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة حلول العام الهجرى الجديد 1440
  • البحرية المصرية والباكستانية تنفذان تدريب بحرى عابر بنطاق البحر الأبيض المتوسط
  • promo
  • COVID
أخترنا لك
صحف مصرية: ختام التدريب الجوي المصري السوداني "نسور النيل-2"
استطلاع الرأي

أهم ملف نجح الرئيس في مواجهته

جميع الحقوق محفوظة شبكة تلفيزيون النيل © 2014
Powered By: OnlineHorizons.net